arrow_backEmergency WASH

D.1 استخدام البول المُخزَّن

البول المُخزَّن Stored Urine الناتج عن نُظُم الصرف الصحي الفاصلة للبول (و.2، ج.8، ج.9) هو مصدرٌ مركّزٌ للمُغذيات، إذ يمكن استخدامه كمُخصِّب سائل في الزراعة (ليكون بديًلا عن المخصِّبات الكيميائية) أو كمادة محسنة التي تجعل السماد العُضوي غنية بالمغذيات. هو مواد تنتج عن عملية التحلّل الهوائي المُنظَّمة (أو الموّجهة والخاضعة للتحَكُّم) للمخلفات العضوية. وفــي هــذه العمليــة البيولوجية تعمل الكائنات الحيــة الدقيقة ( وبصفة أساسية البكتيريــا والفطريــات) على تحليــل المُخلفــات العضوية القابلــة للتحلــل إلى مواد شبيهة بالتربة، وتكون هذه المواد عديمــة الرائحة ولونها بني أو أسود. وللســماد العُضوي خواص ممتازة لتحســين جــودة التربة، بالإضافة إلــى احتوائه على العديــد من العناصر المُغذِّية. وقد تُفقَد بعــض المُغذِّيات نتيجةً الرشح والتطاير، ولكن يظل السماد العضوي غنيًا بالمُغذِّيات والمواد العضوية. وبشــكل عــام، عملية تحويـل فضـلات الجســم أو الحمأة إلى ســماد عضوي تكتمل خلال فترة طويلة (مــن 2 إلى 4 أشــهر) تحت ظروف حرارة مرتفعة (من 55 إلى 60 درجة مئوية) حتى تكــون مُعقمــة بما يكفي للاســتخدام الزراعـي الآمــن.هـي خليط مـن المواد الصلبة والسـائلة التي تحتوي في الغالب على فضلات الجسـم والمياه، بالإضافة إلى الرمـل والحصى، والمعادن، والقمامة، والمركبات الكيميائيــة المختلفة. ويمكــن تمييز حمأة مياه المجــاري (Faecal sludge) عن حمــأة محطــة الصرف الصحــي (Wastewater sludge) بـأن حمأة ميــاه المجاري تأتي مــن تقنيــات الصرف الصحــي في الموقــع، أي أنها لم تُنقَل عبر شــبكات الصرف الصحــي، ويمكن أن تكــون على حالتها الأصلية أو تم هضمها جزئيًا، أو شــبه ســائلة ، أو شــبه صلبة، وهــي تنتج عن عمليات الجمع والتخزين/المعالجة لفضلات الجســم أو المياه الســوداء، التي قد تشــمل علي المياه الرمادية. اما حمــأة محطــة الصــرف الصحي (ويشار إليها أيضًا بحمأة المجاري) هــي الحمأة التــي تنتج عن تجميــع مياه الصــرف من شــبكات الصــرف الصحـي وعمليات المُعالجــة (شــبه) المركزية، ويتـحدد نوع المعالجـة المطلوبة للحمـأة وإمكانيـات الاســتخدام النهائـي لهــا بناءً على تحليلها والتعرف على مكوناتها الأساســية.هــو البول الــذي تحلّل طبيعيًا مع مرور الوقـت، أي تحوَّلت اليوريا بفِعل الإنزيمـات إلى الأمونيا والبيكربونات. وعادةً ما تصل درجة الأس الهيدروجيني للبــول المُخزَّن في حاويات مُغلقة الى (9pH )درجات أو أكثر. وحيث أن معظم مُســببات الأمراض لا يمكنها البقاء على قيد الحياة عند هذه الدرجة من القلوية، لذلك، فبعد التخزيــن لمدة تتراوح بين (1-6) أشهر، يقل خطــر انتقال مُســببات الأمراض بدرجةٍ كبيرة.هــو السـائل الـذي ينتجــه جسـم الإنسـان للتخلـص من النيتروجين الموجود على هيئة مٌركب اليوريــا ، وغيره من سوائل الجسم الأخرى. وفي هذا الكتاب، يُشير منتج البـول إلى البول بمفرده الذي لا يختلط مــع البراز أو الماء. وعلى حسب النظام الغذائي للإنسان، فإن مقدار البول البشــري الــذي يٌنتجه شــخص واحد خلال ســنة واحدة يبلغ نحو (300-550 لتر)، ويحتوي على (2-4) كغم من النيتروجين. ويكون بول الأفراد الأصحاء مُعقَّمًا عند الخروج من الجسم، ولكنه غالبًا ما يتلوّث فورًا نتيجة ملامسته للبراز.هي المواد التي تُستخدَم للنمو، ويعتبر النيتروجين (N)، والفسفور (P)، والبوتاسيوم (K) هم أساس المُغذيات التي تحتوي عليها الأسمدة الزراعية المُخصِّبة، كما أن النيتروجين والفسفور هما المسئولان الأساسيان عن الإثراء الغذائي في المسطحات المائية.: تحرك السائل عبر وسط الترشيح بقوة الجاذبية. مقياس الحموضة أو القلوية لمادة ما،
إذا كانت قيمة الرقم الهيدروجيني أقل من 7 فهي تشير إلى أن المادة حمضية، أما إذا كانت قيمة الرقم الهيدروجيني أعلى من 7 فهي تشير إلى أن المادة قلوية.
هو الوسيلة الآمنة لجمع فضلات الإنسان والمخلفات السائلة والتخلص منها بطريقة صحية نظيفة، بغرض الحفاظ على الصحة العامة وحمايتها، والحفاظ على جودة المسطحات المائية العامة
وعلى البيئة بوجه أعم.
المُخلفات المنقولة عبر قنوات المجاري (شبكة الصرف الصحي).
هو الجُزيء العضوي (NH2)2CO الذي يُفرَز في البول، والذي يحتوي على النيتروجين المُغَذي، تنْحلّ اليوريا مع مرور الوقت إلى ثاني أكسيد الكربون والأمونيوم، حيث يسهُل استهلاكها على الكائنات الحية الموجودة في التربة، كما يُمكن أيضًا استخدامها في مُعالجة حمأة مياه المجاري في الموقع. . See. S.18

يحتوي البول على معظم المُغذيات التي يفرزها الجسم. وتتضمن المواد القابلة للذوبان في البول المُغذيات الأساسية  المهمة للنباتات مثل المغذيات الرئيسية: النيتروجين (N)، والفسفور (P)، والبوتاسيوم (K)، وكذلك كميات أقل من المُغذيات  الغير رئيسية النادرة  : البورون (B)، والحديد (Fe)، والزنك (Zn). توجد المُغذيات في البول في صورة  مركبات سهلة الامتصاص من النباتات، شبيهة بالمخصّبات التي تحتوي على الأمونيا واليوريا، وتعطي نتائج مشابهة في نمو النبات. وتوصي إرشادات منظمة الصحة العالمية بتخزين البول لمدة شهر واحد على الأقل قبل استخدامه في الزراعة على مستوى المنازل. وكلما كبر حجم النظام، ينبغي أن تكون فترات التخزين أطول تصل إلى ستة أشهر، يُعتبر بول الأشخاص الأصحاء خاليًا من مسببات الأمراض، وبالنسبة للأشخاص البالغين ، فيوجد تقريبًا توازن بين كمية استهلاك المُغذّيات وإفرازها ويختلف محتوى المغذّيات باختلاف النظام الغذائي، والجنس، والمناخ، واستهلاك المياه، وتوقيت الإخراج بالنسبة لليوم، وما إلى ذلك. وتقريبًا 88% من النيتروجين، و61% من الفوسفور، و74% من البوتاسيوم الذي يخرج من جسم الإنسان يتوجد في البول.

هــو السـائل الـذي ينتجــه جسـم الإنسـان للتخلـص من النيتروجين الموجود على هيئة مٌركب اليوريــا ، وغيره من سوائل الجسم الأخرى. وفي هذا الكتاب، يُشير منتج البـول إلى البول بمفرده الذي لا يختلط مــع البراز أو الماء. وعلى حسب النظام الغذائي للإنسان، فإن مقدار البول البشــري الــذي يٌنتجه شــخص واحد خلال ســنة واحدة يبلغ نحو (300-550 لتر)، ويحتوي على (2-4) كغم من النيتروجين. ويكون بول الأفراد الأصحاء مُعقَّمًا عند الخروج من الجسم، ولكنه غالبًا ما يتلوّث فورًا نتيجة ملامسته للبراز.

اعتبارات التصميم

لا ينبغي وضع البول المُخَزَّن على النبات مباشرةً نظرًا لارتفاع قيمة الأس الهيدروجيني pH، في حين أنه يمكن وضعه مباشرة على التربة قبل الزراعة، عن طريق صبه في قنوات الري أو المساقي أو الحُفر داخل الأرض، ولكن على مسافة بعيدة بما فيه الكفاية عن جذور النباتات، ويُغطّى على الفور، أو من الممكن أن يُخفف عدة مرات، ويُستخدم أكثر من مرة على للنبات كمُخصِّب عام. وتوفر المغذيات بنسبة جيدة له أهمية خاصة في المراحل الأولى من الزراعة. فور دخول المحاصيل مرحلة التكاثر تمتص بعض المغذيات. لذلك، لا بُد من إيقاف التخصيب بعد  66-75 %من الوقت المُستغرق الواقع بين بداية الزرع وموسم الحصاد. ويعتمد مُعدَّل الاستخدام الأمثل للبول على: النيتروجين المطلوب، ومدى تحمل المحاصيل المزروعة، وكذلك على تركيز النيتروجين في البول (المُخفّف).


 حجم البول المُنتج من شخص واحد سنويا يكفي لتسميد نحو 300 - 400 م2من الأراضي الزراعية. لا يوجد معيار ثابت موصَى به لدرجة التخفيف، وتوضح التوصيات الموجودة اختلافًا كبيرًا في النسب (عادةً تكون النسب بين 1:3 إلى 1:10). ومن مزايا التخفيف الانخفاض المحسوس في الرائحة، وانخفاض مخاطر فرط الاستخدام. وفي نفس الوقت يزيد التخفيف من الحجم الكلي، مما يزيد من الحاجة للعمالة والنقل. ويمكن أيضًا استخدام البول المُخفّف كمُخصِّب في نظم الري بالتنقيط، ويُشار إلى هذه العملية عادة بالتسميد بالري fertigation.


 

هــو السـائل الـذي ينتجــه جسـم الإنسـان للتخلـص من النيتروجين الموجود على هيئة مٌركب اليوريــا ، وغيره من سوائل الجسم الأخرى. وفي هذا الكتاب، يُشير منتج البـول إلى البول بمفرده الذي لا يختلط مــع البراز أو الماء. وعلى حسب النظام الغذائي للإنسان، فإن مقدار البول البشــري الــذي يٌنتجه شــخص واحد خلال ســنة واحدة يبلغ نحو (300-550 لتر)، ويحتوي على (2-4) كغم من النيتروجين. ويكون بول الأفراد الأصحاء مُعقَّمًا عند الخروج من الجسم، ولكنه غالبًا ما يتلوّث فورًا نتيجة ملامسته للبراز.مقياس الحموضة أو القلوية لمادة ما،
إذا كانت قيمة الرقم الهيدروجيني أقل من 7 فهي تشير إلى أن المادة حمضية، أما إذا كانت قيمة الرقم الهيدروجيني أعلى من 7 فهي تشير إلى أن المادة قلوية.

المواد والمستلزمات

تشمل المواد المطلوب توفُّر ما يكفي من الحاويات المغلقة لتخزين البول لمدة شهر أو أكثر، وكذلك المُعدات الزراعية لحفر قنوات الري والحُفر وادوات الرش ،وأجهزة الري بالتنقيط. ولا بُد أن يحصل الأشخاص المشاركين في عملية استخدام البول في الإنتاج الزراعي بمعدات الحماية الشخصية كالأحذية، والقفازات، و الكمامات.

هــو السـائل الـذي ينتجــه جسـم الإنسـان للتخلـص من النيتروجين الموجود على هيئة مٌركب اليوريــا ، وغيره من سوائل الجسم الأخرى. وفي هذا الكتاب، يُشير منتج البـول إلى البول بمفرده الذي لا يختلط مــع البراز أو الماء. وعلى حسب النظام الغذائي للإنسان، فإن مقدار البول البشــري الــذي يٌنتجه شــخص واحد خلال ســنة واحدة يبلغ نحو (300-550 لتر)، ويحتوي على (2-4) كغم من النيتروجين. ويكون بول الأفراد الأصحاء مُعقَّمًا عند الخروج من الجسم، ولكنه غالبًا ما يتلوّث فورًا نتيجة ملامسته للبراز.

القابلية للتطبيق

استخدام البول المُخزن لا ياخذ الأولوية في حالات الطوارئ الحادة، ولكنه قد يكون من الخيارات المطروحة خلال مرحلتي الاستقرار والتعافي، بشرط أن يلقى القبول لدي السكان المحليين وأن يلقى اهتمامًا من المزارعين لاستخدام البول كمُخصِّب. ويعد استخدام البول في الزراعة خيارٌ مثالي للمناطق الريفية وشبه الحضرية، حيث الأراضي الزراعية على مقربة من نقطة تجميع البول. يمكن للمنازل تخزين البول واستخدامه على رقع الأرض الخاصة بهم، وفي حال وجود مرافق وبِنية تحتية قائمة يُمكن تجميع البول في أماكن شبه مركزية؛ للتوزيع والنقل إلى الأراضي الزراعية. رائحة البول المُخزَّن قوية نسبيًا، قد تؤدي إلى الاستياء من العمل به، أما إذا جرى تخفيف البول أو صبه مباشرة في الأرض وتغطيته، فمن الممكن تقليل رائحته.

هــو البول الــذي تحلّل طبيعيًا مع مرور الوقـت، أي تحوَّلت اليوريا بفِعل الإنزيمـات إلى الأمونيا والبيكربونات. وعادةً ما تصل درجة الأس الهيدروجيني للبــول المُخزَّن في حاويات مُغلقة الى (9pH )درجات أو أكثر. وحيث أن معظم مُســببات الأمراض لا يمكنها البقاء على قيد الحياة عند هذه الدرجة من القلوية، لذلك، فبعد التخزيــن لمدة تتراوح بين (1-6) أشهر، يقل خطــر انتقال مُســببات الأمراض بدرجةٍ كبيرة.هــو السـائل الـذي ينتجــه جسـم الإنسـان للتخلـص من النيتروجين الموجود على هيئة مٌركب اليوريــا ، وغيره من سوائل الجسم الأخرى. وفي هذا الكتاب، يُشير منتج البـول إلى البول بمفرده الذي لا يختلط مــع البراز أو الماء. وعلى حسب النظام الغذائي للإنسان، فإن مقدار البول البشــري الــذي يٌنتجه شــخص واحد خلال ســنة واحدة يبلغ نحو (300-550 لتر)، ويحتوي على (2-4) كغم من النيتروجين. ويكون بول الأفراد الأصحاء مُعقَّمًا عند الخروج من الجسم، ولكنه غالبًا ما يتلوّث فورًا نتيجة ملامسته للبراز.ويصف نقل المُنتجات من مجموعة وظيفية إلى أخرى. وعلــى الرغــم مــن أن تلك المنتجات قد تتطلب طرق مختلفة لنقلها بين المجموعــات الوظيفية، فإن أطول وأهم مسافة تكون عادةً بين واجِهة المُستخدِم أو الجمع والتخزين/ المُعالجة، وبين المعالجة (شبه) المركزية. لذلك، ومن أجل التبسيط، يقتصر النقل هنا على وصف التقنيات المُستخدمة لنقل المنتجات بين هذه المجموعات الوظيفية. في الرسم التخطيطي لاستعراض التقنيات، تنقسم هذه المجموعة الوظيفية إلى مجموعتين فرعيتين: "التفريغ" و"النقل" و"التخزين الوسيط". وهذا يتيح تصنيفًا أكثر تفصيلًا لكل تقنية من تقنيات النقل الواردة.مقياس الحموضة أو القلوية لمادة ما،
إذا كانت قيمة الرقم الهيدروجيني أقل من 7 فهي تشير إلى أن المادة حمضية، أما إذا كانت قيمة الرقم الهيدروجيني أعلى من 7 فهي تشير إلى أن المادة قلوية.
هو الجُزيء العضوي (NH2)2CO الذي يُفرَز في البول، والذي يحتوي على النيتروجين المُغَذي، تنْحلّ اليوريا مع مرور الوقت إلى ثاني أكسيد الكربون والأمونيوم، حيث يسهُل استهلاكها على الكائنات الحية الموجودة في التربة، كما يُمكن أيضًا استخدامها في مُعالجة حمأة مياه المجاري في الموقع. . See. S.18

التشغيل والصيانة

مع مرور الوقت،سوف تترسب بعض الأملاح المعدنية الموجودة في البول (ومنها: فوسفات الكالسيوم و الماغنيسيوم). المُعدات المستخدمة لتجميع البول أو نقله أو استخدامه (مثل أوعية الري ذات الثقوب الصغيرة)، من الممكن أن تتعرض للانسداد. ويمكن إزالة معظم الترسبات بسهولة باستخدام الماء الساخن وقليل من الحمض الضعيف مثل الخل.

هــو السـائل الـذي ينتجــه جسـم الإنسـان للتخلـص من النيتروجين الموجود على هيئة مٌركب اليوريــا ، وغيره من سوائل الجسم الأخرى. وفي هذا الكتاب، يُشير منتج البـول إلى البول بمفرده الذي لا يختلط مــع البراز أو الماء. وعلى حسب النظام الغذائي للإنسان، فإن مقدار البول البشــري الــذي يٌنتجه شــخص واحد خلال ســنة واحدة يبلغ نحو (300-550 لتر)، ويحتوي على (2-4) كغم من النيتروجين. ويكون بول الأفراد الأصحاء مُعقَّمًا عند الخروج من الجسم، ولكنه غالبًا ما يتلوّث فورًا نتيجة ملامسته للبراز.

الصحة والسلامة

خطر الاصابة بالعدوي الذي يُشكله البول  قليلة للغاية، وخصوصًا عندما يخضع للتخزين لفترة زمنية  طويلة؛ ومع ذلك، يجب التعامل مع البول ومناولته بحرص وعناية، وينبغي مراعاة فترة انتظار مدتها شهر واحد بين استخدامه في الزراعة  وموسم الحصاد. وينبغي عند رش البول أن يكون فوق الارض مباشرا ، وبذلك يقلل من احتمال الملامسة المباشرة لأجزاء النبات القابلة للأكل. ومن احتياطات السلامة الإضافية أن يقتصر استخدام البول مع المحاصيل غير الغذائية (مثل الأزهار)، وكذلك المحاصيل التي تخضع لعمليات مختلفة من التجهيز أو تُطهَى قبل الاستهلاك (مثل الباذنجان)، أو المحاصيل والأشجار التي بها  حد أدنى من المسافة الكافية بين التربة والجزء المحصود من المحصول (على سبيل المثال جميع أنواع أشجار الفاكهة). وحيث أن البول يحتوي على بعض الهرمونات  والمركبات الكيمائية  التي تفرز معه، فهناك احتمال بسيط أن تمتصها النباتات، وبالتالي تدخل في السلسلة الغذائية للبشر. إلا أن الخطر هنا يعتبر قليلًا جدًا مقارنةً بالمخاطر المرتبطة بوجود المركبات الكيمائية  في روث الحيوانات، أو استخدام مُبيدات الحشرات والآفات، أو التصريف المباشر لمياه الصرف الصحي غير المُعالجة في المسطحات المائية.

هــو السـائل الـذي ينتجــه جسـم الإنسـان للتخلـص من النيتروجين الموجود على هيئة مٌركب اليوريــا ، وغيره من سوائل الجسم الأخرى. وفي هذا الكتاب، يُشير منتج البـول إلى البول بمفرده الذي لا يختلط مــع البراز أو الماء. وعلى حسب النظام الغذائي للإنسان، فإن مقدار البول البشــري الــذي يٌنتجه شــخص واحد خلال ســنة واحدة يبلغ نحو (300-550 لتر)، ويحتوي على (2-4) كغم من النيتروجين. ويكون بول الأفراد الأصحاء مُعقَّمًا عند الخروج من الجسم، ولكنه غالبًا ما يتلوّث فورًا نتيجة ملامسته للبراز.هو الوسيلة الآمنة لجمع فضلات الإنسان والمخلفات السائلة والتخلص منها بطريقة صحية نظيفة، بغرض الحفاظ على الصحة العامة وحمايتها، والحفاظ على جودة المسطحات المائية العامة
وعلى البيئة بوجه أعم.
المياه المُستعملة والمُصرَّفةمن أي مجموعة من الأنشطة المنزلية، أو الصناعية، أو التجارية، أو الزراعية، وكذلك مياه الأمطار، وأي تدفقات داخلة إلى قنوات المجاري.

التكاليف

تكلفة استخدام البول في الزراعة مُنخفضة، إلّا أنه قد يتطلب عدد كبير من العمالة، وقد يكون هناك مشكلة في توفّر الأرض. إذا احتاج البول إلى النقل لمسافات طويلة، فقد تكون تكاليف النقل كبيرة، ولا تكون دائمًا عملية من الناحية الاقتصادية، حيث أن قيمة البول بالنسبة لكميته قليلة نسبيًا. إلّا أن التخصيب باستخدام البول قد يوفر فرص لكسب العيش، ويحسن العائدات، وفرصة لتوفير منتج بديل جاهز للمُخصّبات الكيميائية المكلفة.

هــو السـائل الـذي ينتجــه جسـم الإنسـان للتخلـص من النيتروجين الموجود على هيئة مٌركب اليوريــا ، وغيره من سوائل الجسم الأخرى. وفي هذا الكتاب، يُشير منتج البـول إلى البول بمفرده الذي لا يختلط مــع البراز أو الماء. وعلى حسب النظام الغذائي للإنسان، فإن مقدار البول البشــري الــذي يٌنتجه شــخص واحد خلال ســنة واحدة يبلغ نحو (300-550 لتر)، ويحتوي على (2-4) كغم من النيتروجين. ويكون بول الأفراد الأصحاء مُعقَّمًا عند الخروج من الجسم، ولكنه غالبًا ما يتلوّث فورًا نتيجة ملامسته للبراز.ويصف نقل المُنتجات من مجموعة وظيفية إلى أخرى. وعلــى الرغــم مــن أن تلك المنتجات قد تتطلب طرق مختلفة لنقلها بين المجموعــات الوظيفية، فإن أطول وأهم مسافة تكون عادةً بين واجِهة المُستخدِم أو الجمع والتخزين/ المُعالجة، وبين المعالجة (شبه) المركزية. لذلك، ومن أجل التبسيط، يقتصر النقل هنا على وصف التقنيات المُستخدمة لنقل المنتجات بين هذه المجموعات الوظيفية. في الرسم التخطيطي لاستعراض التقنيات، تنقسم هذه المجموعة الوظيفية إلى مجموعتين فرعيتين: "التفريغ" و"النقل" و"التخزين الوسيط". وهذا يتيح تصنيفًا أكثر تفصيلًا لكل تقنية من تقنيات النقل الواردة.

الاعتبارات الاجتماعية

لا بُد أن تُطرَح إمكانية استخدام البول في الزراعة للمناقشة مع المجتمع قبل التنفيذ. وقد يستلزم الأمر عمل تدريبات وتوجيهات منتظمة من أجل دعم قبول التقنية، ومن أجل ضمان الاستخدام السليم والصيانة، ولتفادي سوء الاستخدام.

هــو السـائل الـذي ينتجــه جسـم الإنسـان للتخلـص من النيتروجين الموجود على هيئة مٌركب اليوريــا ، وغيره من سوائل الجسم الأخرى. وفي هذا الكتاب، يُشير منتج البـول إلى البول بمفرده الذي لا يختلط مــع البراز أو الماء. وعلى حسب النظام الغذائي للإنسان، فإن مقدار البول البشــري الــذي يٌنتجه شــخص واحد خلال ســنة واحدة يبلغ نحو (300-550 لتر)، ويحتوي على (2-4) كغم من النيتروجين. ويكون بول الأفراد الأصحاء مُعقَّمًا عند الخروج من الجسم، ولكنه غالبًا ما يتلوّث فورًا نتيجة ملامسته للبراز.

معايير القرار الرئيسية

إدخال المنتجات

البول المُخزَّن

منتجات الإخراج

الكتلة الحيوية

مرحلة الطوارئ

الاستقرار +
استعادة + +

تحدي ظروف الأرض

متكافئ

مستوى التطبيق

أُسرَة + +
حي + +
مدينة + +

التقنيات المائية والجافة

جاف

مستوى الإدارة

أُسرَة + +
مشترك + +
عام + +

التعقيد التقني

قليل

المساحة المطلوبة

عالي

• الاستخدام الامثل للمُغذّيات كمُخصِّب سائل

قوة ضعف

  • من الممكن أن تُشجّع على توليد الدخل (تحسين العائدات)
  • تقلل الاعتماد على المُخصّبات الكيميائية
  • انخفاض مخاطر انتقال مسببات الأمراض
  • انخفاض التكاليف
  • البول ثقيل الحجم، ويصعُب نقله، واستخدامه يتطلب عدد كبير من العمالة
  • قد تكون الروائح منفّرة ومصدرًا للاستياء
  • مخاطر زيادة ملوحة التربة، إذا كانت التربة معرضة لتراكم الأملاح.
  • قد يكون القبول الاجتماعي لها ضعيف في بعض المناطق
arrow_upward